منتدى الشورة الاسلامي
أسد الله وسيد الشهداء 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أسد الله وسيد الشهداء 829894
ادارة المنتدي أسد الله وسيد الشهداء 103798
منتدى الشورة الاسلامي
أسد الله وسيد الشهداء 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أسد الله وسيد الشهداء 829894
ادارة المنتدي أسد الله وسيد الشهداء 103798
منتدى الشورة الاسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشورة الاسلامي

https://al-shouraislamme.yoo7.com/h3-page
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسد الله وسيد الشهداء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو هويدي
المدير العام
المدير العام
ابو هويدي


عدد المساهمات : 298
نقاط : 912
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/11/2011
العمر : 48
الموقع : https://al-shouraislamme.yoo7.com

أسد الله وسيد الشهداء Empty
مُساهمةموضوع: أسد الله وسيد الشهداء   أسد الله وسيد الشهداء I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 26, 2011 4:18 pm

" سيد الشهداء عند الله حمزة بن عبد المطلب "



حديث شريف

حمزة بن عبد المطلب ( أبو عمارة ) ، عم النبي -صلى الله عليه وسلم-0
وأخوه من الرضاعة فهما من جيل واحد نشأ معا ، ولعبا معا ، وتآخيا معا


كان يتمتع بقوة الجسم ، وبرجاحة العقل ، وقوة الارادة ، فأخذ يفسح لنفسه


بين زعماء مكة وسادات قريش ، وعندما بدأت الدعوة لدين الله كان يبهره


ثبات ابن أخيه ، وتفانيه في سبيل ايمانه ودعوته ، فطوى صدره على أمر


ظهر في اليوم الموعود000يوم اسلامه000



اسلام حمزة

كان
حمزة -رضي الله عنه- عائدا من القنص متوشحا قوسه ، وكان صاحب قنص يرميه
ويخرج اليه وكان اذا عاد لم يمر على ناد من قريش الا وقف وسلم وتحدث معه ،
فلما مر بالمولاة قالت له أسد الله وسيد الشهداء Frown
يا أبا عمارة ، لو رأيت ما لقي ابن أخيك محمد آنفا من أبي الحكم بن هشام ،
وجده ههنا جالسا فآذاه وسبه ، وبلغ منه مايكره ، ثم انصرف عنه ولم يكلمه
محمد -صلى الله عليه وسلم-)000فاحتمل حمزة الغضب لما أراد الله به من
كرامته ، فخرج يسعى ولم يقف على أحد ، معدا لأبي جهل اذا لقيه أن يوقع به ،
فلما وصل الى الكعبة وجده جالسا بين القوم ، فأقبل نحوه وضربه بالقوس فشج
رأسه ثم قال له أسد الله وسيد الشهداء Frown أتشتم محمدا وأنا على دينه أقول ما يقول ؟000فرد ذلك علي ان استطعت )000

وتم
حمزة -رضي الله عنه- على اسلامه وعلى ما تابع عليه رسول الله -صلى الله
عليه وسلم- ، فلما أسلم حمزة عرفت قريش أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
قد عز وامتنع ، وان حمزة سيمنعه ، فكفوا عن بعض ما كانوا ينالون منه ، وذلك
في السنة السادسة من النبوة000





حمزة وجبريل
سأل حمزة النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يريه جبريلَ في صورته ، فقال أسد الله وسيد الشهداء Frown إنك لا تستطيع أن تراه )000قال أسد الله وسيد الشهداء Frown بلى )000قال أسد الله وسيد الشهداء Frown فاقعد مكانك )000فنزل جبريل على خشبة في الكعبة كان المشركون يضعون ثيابهم عليها إذا طافوا بالبيت ، فقال أسد الله وسيد الشهداء Frown أرْفعْ طَرْفَكَ فانظُرْ )000فنظر فإذا قدماه مثل الزبرجد الأخضر ، فخرّ مغشياً عليه000





حمزة و الاسلام
ومنذ أسلم حمزة -رضي الله عنه- نذر كل عافيته وبأسه وحياته لله ولدينه حتى خلع النبي -صلى الله عليه وسلم- عليه هذا اللقب العظيم أسد الله وسيد الشهداء Frown
أسد الله وأسد رسوله )000وآخى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بين حمزة وبين
زيد بن حارثة ، وأول سرية خرج فيها المسلمون للقاء العدو كان أميرها حمزة
-رضي اللـه عنه-000وأول راية عقدها الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- لأحد من
المسلمين كانت لحمزة000ويوم بدر كان أسد اللـه هناك يصنع البطولات ، فقد
كان يقاتل بسيفين ، حتى أصبح هدفا للمشركين في غزوة أحد يلي الرسول -صلى
الله عليه وسلم- في الأهمية000





استشهاد حمزة
(اخرج مع الناس ، وان أنت قتلت حمزة فأنت عتيق)


هكذا
وعدت قريش عبدها الحبشي ( وحشي غلام جبير بن مطعم ) ، لتظفر برأس حمزة مهما
كان الثمن ، الحرية والمال والذهب الوفير ، فسال لعاب الوحشي ، وأصبحت
المعركة كلها حمزة -رضي الله عنه- ، وجاءت غزوة أحد ، والتقى الجيشان ،
وراح حمزة -رضي الله عنه- لايريد رأسا الا قطعه بسيفه ، وأخذ يضرب اليمين
والشمال و ( الوحشي ) يراقبه ، يقول الوحشي أسد الله وسيد الشهداء Frown
000 وهززت حربتي حتى اذا رضيت منها دفعتها عليه ، فوقعت في ثنته ( ما بين
أسفل البطن الى العانة ) حتى خرجت من بين رجليه ، فأقبل نحوي فغلب فوقع ،
فأمهلته حتى اذا مات جئت فأخذت حربتي ، ثم تنحيت الى العسكر ، ولم تكن لي
بشيء حاجة غيره ، وانما قتلته لأعتق 000 )000


وقد أسلم (الوحشي) لاحقا فهو يقول أسد الله وسيد الشهداء Frown خرجت حتى قدمت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المدينة ، فلم يرعه الا بي قائما على رأسه أتشهد بشهـادة الحـق ، فلما رآني قال أسد الله وسيد الشهداء Frown وحشي )000قلت أسد الله وسيد الشهداء Frown نعم يا رسـول اللـه )000قال أسد الله وسيد الشهداء Frownاقعد فحدثني كيف قتلت حمزة ؟)000فلما فرغت من حديثي قال أسد الله وسيد الشهداء Frown
ويحك غيب عني وجهك فلا أرينك !)000فكنت أتنكب عن رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- حيث كان ، لئلا يراني حتى قبضه الله -صلى الله عليه وسلم-)0



واستشهاد
سيد الشهداء -رضي الله عنه- لم يرض الكافرين وانما وقعت هند بنت عتبة
والنسوة اللاتي معها ، يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- ، يجدعن الآذان والآنف ، حتى اتخذت هند من آذان الرجال وآنفهم خدما (
خلخال ) وقلائد ، وأعطت خدمها وقلائدها وقرطتها وحشيا000وبقرت عن كبد حمزة
، فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها ، فلفظتها 000




حزن الرسول على حمزة
وخرج
الرسول -صلى الله عليه وسلم- يلتمس حمزة بن عبد المطلب ، فوجده ببطن الوادي
قد بقر بطنه عن كبده ومثل به ، فجدع أنفه وأذناه ، فقال الرسول -صلى الله
عليه وسلم- حين رأى ما رأى أسد الله وسيد الشهداء Frown
لولا أن تحزن صفية ويكون سنة من بعدي لتركته حتى يكون في بطون السباع
وحواصل الطير ، ولئن أظهرني الله على قريش في موطن من المواطن لأمثلن
بثلاثين رجلا منهم !)000فلما رأى المسلمون حزن رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- وغيظه على من فعل بعمه ما فعل قالوا أسد الله وسيد الشهداء Frown والله لئن أظفرنا الله بهم يوما من الدهر لنمثلن بهم مثلة لم يمثلها أحد من العرب )000



فنزل قوله تعالى أسد الله وسيد الشهداء Frown
وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ،
واصبر وما صبرك الا بالله ، ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون )000


فعفا
رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ونهى عن المثلة ، وأمر بحمزة فسجي ببردة ،
ثم صلى عليه فكبر سبع تكبيرات ، ثم أتى بالقتلى فيوضعون الى حمزة ، فصلى
عليهم وعليه معهم ، حتى صلى عليه اثنتين وسبعين صلاة000وكان ذلك يوم السبت ،
للنصف من شوال ، سنة (3) للهجرة000




البكاء على حمزة
مرّ
الرسول -صلى الله عليه وسلم- بدار من دور الأنصار من بني عبد الأشهل وظَفَر
، فسمع البكاء والنوائح على قتلاهم ، فذرفت عينا رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- فبكى ، ثم قال أسد الله وسيد الشهداء Frown
ولكن حمزة لا بواكي له )000فلما رجع سعد بن معاذ وأسيد بن حضير إلى دار
بني عبد الأشهل ، أمرا نساءهم أن يتحزمن ثم يذهبن فيبكين على عم رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- ، ولمّا سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بكاءهن
على حمزة خرج عليهن وهن على باب مسجده يبكين عليه ، فقال أسد الله وسيد الشهداء Frown ارجعن يرحمكن الله ، فقد آسيتنّ بأنفسكم )000





فضل حمزة
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسد الله وسيد الشهداء Frown سيد الشهداء عند الله حمزة بن عبد المطلب )000كما قال لعلي بن أبي طالب أسد الله وسيد الشهداء Frown يا عليّ أمَا علمتَ أنّ حمزة أخي من الرضاعة ، وأنّ الله حرّم من الرضاع ما حرّم من النّسب )000





عَيْن معاوية
لمّا أراد معاوية أن يُجري عَيْنَهُ التي بأحد كتبوا إليه أسد الله وسيد الشهداء Frown إنّا لا نستطيع أن نجريها إلا على قبور الشهداء )000فكتب إليهم أسد الله وسيد الشهداء Frown انْبُشُوهم )000يقول جابر بن عبدالله أسد الله وسيد الشهداء Frown فرأيتهم يُحْمَلون على أعناق الرجال كأنّهم قوم نيام )000وأصابت المسحاةُ طرفَ رِجْلِ حمزة بن عبد المطلب فانبعث دَمَاً000
وحشى يروى كيف قتل حمزة



عَنْ جَعْفَرِ بنِ عَمْرِو بنِ أُمَيَّةَ الضَّمْرِيِّ، قَالَ:

خَرَجْتُ أَنَا وَعُبَيْدُ اللهِ بنُ عَدِيِّ بنِ الخِيَارِ فِي زَمَنِ
مُعَاوِيَةَ غَازِيَيْنِ، فَمَرَرْنَا بِحِمْصَ، وَكَانَ وَحْشِيٌّ بِهَا.

فَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: هَلْ لَكَ أَنْ نَسْأَلَ وَحْشِيّاً كَيْفَ قَتَلَ حَمْزَةَ؟

فَخَرَجْنَا نُرِيْدُهُ، فَسَأَلْنَا عَنْهُ فَأَتَيْنَاهُ،.

قُلْنَا: إِنَّا أَتَيْنَا لِتُحَدِّثَنَا كَيْفَ قَتَلْتَ حَمْزَةَ؟

قَالَ: سَأُحَدِّثُكُمَا بِمَا حَدَّثْتُ بِهِ رَسُوْلَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:

كُنْتُ عَبْدَ جُبَيْرِ بنِ مُطْعَمٍ، وَكَانَ عَمُّهُ طُعَيْمَةُ بنُ عَدِيٍّ قُتِلَ يَوْم بَدْرٍ.

فَقَالَ لِي: إِنْ قَتَلْتَ حَمْزَةَ فَأَنْتَ حُرٌّ.

وَكُنْتُ صَاحِبَ حَرْبَةٍ أَرْمِي، قَلَّمَا أُخْطِئُ بِهَا، فَخَرَجْتُ
مَعَ النَّاسِ، فَلَمَّا الْتَقَوْا أَخَذْتُ حَرْبَتِي، وَخَرَجْتُ
أَنْظُرُ حَمْزَةَ، حَتَّى رَأَيْتُهُ فِي عُرْضِ النَّاسِ مِثْلَ الجَمَلِ
الأَوْرَقِ، يَهُدُّ النَّاسَ بِسَيْفِهِ هَدّاً، مَا يُلِيْقُ شَيْئاً،
فَوَاللهِ إِنِّي لأَتَهَيَّأُ لَهُ إِذْ تَقَدَّمَنِي إِلَيْهِ سِبَاعُ
بنُ عَبْدِ العُزَّى الخُزَاعِيُّ.

فَلَمَّا رَآهُ حَمْزَةُ، قَالَ: هَلُمَّ إِلَيَّ يَا ابْنَ مُقَطِّعَةِ البُظُوْرِ.

ثُمَّ ضَرَبَهُ حَمْزَةُ، فَوَاللهِ لَكَأَنَّ مَا أَخْطَأَ رَأْسَهُ، مَا
رَأَيْتُ شَيْئاً قَطُّ كَانَ أَسْرَعَ مِنْ سُقُوْطِ رَأْسِهِ.

فَهَزَزْتُ حَرْبَتِي، حَتَّى إِذَا رَضِيْتُ عَنْهَا، دَفَعْتُهَا
عَلَيْهِ، فَوَقَعَتْ فِي ثُنَّتِهِ، حَتَّى خَرَجَتْ بَيْنَ رِجْلَيْهِ،
فَوَقَعَ، فَذَهَبَ لِيَنُوْءَ، فَغُلِبَ، فَتَرَكْتُهُ وَإِيَّاهَا،
حَتَّى إِذَا مَاتَ قُمْتُ إِلَيْهِ، فَأَخَذْتُ حَرْبَتِي، ثُمَّ رَجَعْتُ
إِلَى العَسْكَرِ، فَقَعَدْتُ فِيْهِ، وَلَمْ يَكُنْ لِي حَاجَةٌ
بِغَيْرِهِ.

فَلَمَّا افْتَتَحَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
مَكَّةَ هَرَبْتُ إِلَى الطَّائِفِ، فَلَمَّا خَرَجَ وَفْدُ الطَّائِفِ
لِيُسْلِمُوا، ضَاقَتْ عَلَيَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ، وَقُلْتُ أَلْحَقُ
بِالشَّامِ، أَوِ اليَمَنِ، أَوْ بَعْضِ البِلاَدِ، فَوَاللهِ إِنِّي
لَفِي ذَلِكَ مِنْ هَمِّي، إِذْ قَالَ رَجُلٌ:

وَاللهِ إِنْ يَقْتُلُ مُحَمَّدٌ أَحَداً دَخَلَ فِي دِيْنِهِ.

فَخَرَجْتُ، حَتَّى قَدِمْتُ المَدِيْنَةَ عَلَى رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالَ: (وَحْشِيٌّ؟).

قُلْتُ: نَعَمْ.

قَالَ: (اجْلِسْ، فَحَدِّثْنِي كَيْفَ قَتَلْتَ حَمْزَةَ).

فَحَدَّثْتُهُ كَمَا أُحَدِّثُكُمَا.

فَقَالَ: (وَيْحَكَ! غَيِّبْ عَنِّي وَجْهَكَ، فَلاَ أَرَيَنَّكَ).

فَكُنْتُ أَتَنَكَّبُ رَسُوْلَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حَيْثُ كَانَ، حَتَّى قُبِضَ.

فَلَمَّا خَرَجَ المُسْلِمُوْنَ إِلَى مُسَيْلِمَةَ، خَرَجتُ مَعَهُم
بِحَرْبَتِي الَّتِي قَتَلْتُ بِهَا حَمْزَةَ، فَلَمَّا الْتَقَى النَّاسُ،
نَظَرْتُ إِلَى مُسَيْلِمَةَ وَفِي يَدِهِ السَّيْفُ، فَوَاللهِ مَا
أَعْرِفُهُ، وَإِذَا رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ يُرِيْدهُ مِنْ نَاحِيَةٍ
أُخْرَى، فَكِلاَنَا يَتَهَيَّأُ لَهُ.

حَتَّى إِذَا أَمْكَنَنِي، دَفَعْتُ عَلَيْهِ حَرْبَتِي، فَوَقَعَتْ
فِيْهِ، وَشَدَّ الأَنْصَارِيُّ عَلَيْهِ، فَضَرَبَهُ بِالسَّيْفِ،
فَرَبُّكَ أَعْلَمُ أَيُّنَا قَتَلَهُ.

فَإِنْ أَنَا قَتَلْتُهُ، فَقَدْ قَتَلْتُ خَيْرَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُوْلِ
اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَقَتَلْتُ شَرَّ النَّاسِ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-shouraislamme.yoo7.com
 
أسد الله وسيد الشهداء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عمر بن الخطاب رضي الله عنه
» على بن أبى طالب رضي الله عنه
» عبد الله بن عباس رضى الله عنه
» أبو هريرة رضى الله عنه
» ابو بكر بن أبي قحافة رضي الله عنه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشورة الاسلامي :: الصحابة والشخصيات الاسلامية-
انتقل الى: